حيث أشارت  الصحافة الكولومبية نقلا عن  القائد العملياتي الأول لشرطة العاصمة بوغوتا العقيد فيرني فاسكيز بأن الدبلوماسيين المغاربة قاموا بطلب خدمة مرافقة نسائية (الدعارة المقننة) عبر أحد المواقع الالكترونية ليلتقي الجميع بأحد الفضاءات التجارية، ثم تحولوا إلى احد المنازل أين قامت الفتيات الكولومبيات بتنويم الديبلوماسيين عبر دس حبوب مخدرة لهم، ثم غادرن المنزل بعد السطو على هاتف خلوي متطور وجهاز لوح رقمي ومبالغ مالية ولذن بالفرار، فيما نقل لاحقا  الدبلوماسيون لاحقا إلى إحدى المصحات للعلاج من مخلفات الحبوب.

هذا وأشار قائد الشرطة الكولومبية إلى أن المساعي حثيثة من أجل ضبط الفتيات مرتكبات السرقة وتقديمهن للعدالة.